هذه الصورة هي إحدى السيارات الفارهه في تلك الحقبة بالاضافة إلى الماركتو
اما السيارة التي لم يكن لها مثيل فهي دوج وفي اللهجة العامية آن ذاك تسمى زطو
حيث أن هذا الشخص الماثل أمامكم أحد الشخصيات التي عاشت في هذه الحقبة من الزمن
سوف أكمل ماتبقى من حلقات في هذه المدونة ... لكي تكون متسلسلة وواضحة للجميع
توقفنا في الحلقة السابقة عن حالة المغازلجي في حقبة السبعينات الميلادية
في أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات كانت الهواتف الثابته قد بدأت تنتشر في كافة المنازل
تقريباً مما سهل من عملية التواصل (( ما يعادل الفيس بوك هذه الايام ))
وكعادة المجتمع السعودي أسيء استخدامه في البدايه قبل أنيدركوا المنفعه الحقيقية وراء هذا الجهازتوقفنا في الحلقة السابقة عن حالة المغازلجي في حقبة السبعينات الميلادية
في أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات كانت الهواتف الثابته قد بدأت تنتشر في كافة المنازل
تقريباً مما سهل من عملية التواصل (( ما يعادل الفيس بوك هذه الايام ))
فظهرت ظاهرة (( الو هذا بيت ال فلان أو هدى موجوده )) وغيرها
من الظواهر المصاحبة (( يعرفها من عاش تلك الفترة )) .
وهجروا منازل الطين وأصبح أصحاب الحي الواحد لا يكادون يعرفون بعضهم على عكس الأحياء الطينية
مما أتاح الحرية أكثر للفرد بممارسة خصوصيته بحريه أكثر خلاف حياته السابقة (( المغازلجي جزء من المجتمع )) .
اقتصر الغزل في تلك الفترة على شريحه ضيقة من الشباب بحيث تجد في الشلة المكونة من
عشرة أشخاص مغازلجي واحد.
لا أكاد أبالغ إذا كنت أقول أنها الفترة الذهبية التي عاشها المغازلجي في تلك الحقبة من الزمان ...... يتبع
عشرة أشخاص مغازلجي واحد.
لا أكاد أبالغ إذا كنت أقول أنها الفترة الذهبية التي عاشها المغازلجي في تلك الحقبة من الزمان ...... يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا مقدما لإبداء رأيك