القراء الأعزاء كنا قد تكلمنا على مدى حلقتين سابقتين عن صفات المرأة المغازلجية
في حقبة السبعينيات والثمانينيات الميلادية
كنت أنوي الكتابة عن المخاطر التي تحدق بالبنت المغازلجية ولكني سوف انحرف قليلا عن السياق
البنت التي تغازل كانت مثل التي من تلعب بالنار
كنت أنوي الكتابة عن المخاطر التي تحدق بالبنت المغازلجية ولكني سوف انحرف قليلا عن السياق
البنت التي تغازل كانت مثل التي من تلعب بالنار
لأن أول ما تنكشف أتوقع مصيرها ما راح يختلف عن مصير أسامة بن لادن ( لست مع ولا ضد )
وسوف أذكر لكم بعض المشاهد المعاشة في تلك الفترة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- البنت : وش أخبارك ياحبيبي ؟!
الأم ( كانت تتسمع صدفه ) : حبك برص يا بنت الكلاب
البنت : يمه ( صياح )
طبعاً هذي ممكن تكون مشكلتها بسيطه لأن اللي كفشها أمها وفي الغالب الأم حنون ما تعلم العيال
وينتهي الأمر بأول خطيب يتقدم وموافقين وتوكلي على الله
2- الشاب : أقولك ياحياتي ....
الأب ( أبو البنت ) الله يأخذ حياتك يا ملعون الوالدين والله لأجرك عن طريق الإمارة ... ويقطع الخط
والبنت تأكل طق حرامي العيد .... بس على فكره هذي بعد حظها كويس
لأن اللي طاح عليها أبوها والأب وقد عصرته الدنيا وصار أكثر حكمه تنطق البنت بس إخوانها ما يدرون .
3- البنت : وين أنتقابل فيه ياقلبي ؟
الشاب : وين تقدرين ؟
الشاب : وين تقدرين ؟
البنت : تجي عند البيت شوفه من عند الباب
الشاب : الساعة كم ؟
البنت : الساعة 12 في الليل يكون الكل في البيت ناموا
( طبعاً ذا الايام ما يمديك لين صلاة الفجر والدنيا تخترش ما كأن فيه دوام
ولا تلقى العيال يلعبون كوره في الحوش الساعة ثلاث الفجر )
نرجع لموضوعنا .
تنتهي المكالمة يكون أخوها قد سمع المكالمة عن طريق جهاز السبيكر
( جهاز صغير بحجم اليد لونه إما أخضر أو بيج له سماعه لاصقه
تلصق على سماعة أي تلفون يشتغل على نفس الخط ويستطيع الاستماع إلى أي مكالمة
على هذا الخط بدون ما يحس أحد قيمته أول ما نزل خمسين ريال يباع في محلات الالكرونيات )
هنا التصرف ينقسم إلى قسمين الأخ ( العاقل ) يروح ويدبج أخته وفي تلك الليله تتنوم في المستشفى إن لم تفارق الحياة .
الأخ ( المجنون ) والمتأثر بالأفلام يتظاهر بالنوم من بدري ويكون قد رتب الأمر مع بعض أصدقاءه
هنا التصرف ينقسم إلى قسمين الأخ ( العاقل ) يروح ويدبج أخته وفي تلك الليله تتنوم في المستشفى إن لم تفارق الحياة .
الأخ ( المجنون ) والمتأثر بالأفلام يتظاهر بالنوم من بدري ويكون قد رتب الأمر مع بعض أصدقاءه
بأن هناك شخصا قد قدم من أجل الخادمه ويتربص بهم ويترصدون له
عشان ما ينحاش وهو من الداخل وقبل الموعد بنصف ساعه يمسك أخته ويحبسها في غرفته
وينتظر أبو الشباب وإذ هو قادم .....
..... يتبع
السلام عليكم ورحمة الله اهنيك على المدونة وارجو الاتصال بى على هذا الايميل allahwithus@hotmail.com
ردحذفللاهمية
وشكرا