الأحد، 25 سبتمبر 2011

الحلقة السادسة

أعزائي المتابعين بشغف وفضول هذه الحلقات التاريخية في السلسة الترقيمية للشاب السعودي

توقفنا فيما مضى عند المغازلجي الملحط في الثمانينيات الميلادية وذكرت في ما مضى معاناته

 ومكافحته في لقد كان أكثر شرائح الشباب بؤساً لأنه لايريد أن يستسلم

بما أن الشاب السعودي تربى على --- الفشخرة --- الأمر الذي يحرمه من مجرد التدقيق

 في فاتورة المطعم فما بالك عندما يتعلق الأمر بالجنس الناعم


مشكلة شباب هذه الفترة التظاهر بالثراء الأمر الذي يجعله ( يتفشل ) سريعاً أمام محبوبته

 ويدفع بعلاقتهما إلى الهاوية

 والأمثلة على ذلك كثيره منها الحوارات التالية :-



1- البنت : السنه هذي بشوفك في جنيف ؟ 

الشاب : يرد بكل ثقة لا السنه هذي عندي شغل في لندن

البنت : حلو حتى أنا راح أمر على لندن متى بتروح عشان نرتب 

-------------------------------------------------------------------------------------------------

2- البنت : ودي أروح باريس

الشاب : أنا مليت منها

البنت : الله حلو علمني وش شفت فيها

الشاب : يبدأ ( بالفقش )

بعدة عدة أيام تنكشف الحقيقة من خلال بعض المعلومات اللي خذتها البنت من الشاب

وعرضتها على مجلس البنات الكاش اللاتي اجتمعن وأجمعن ( بفقش ) أبو الشباب  .

-------------------------------------------------------------------------------------------------

3 – البنت : متى أشوفك ؟

الشاب: متى ما تبين .

البنت : بكره في المتنبي تراها شوفه من بعيد

الشاب : أوكي

البنت : وش سيارتك ؟ هي نفسها اللي رقمتني فيها

الشاب: إيه

البنت : بكره تطلع العصر بيكون معي شنطه حمرا

الشاب : أوكي

وتأتي المفاجأة أن خويه راعي السيارة ينتمي إلى أحد الحالات التالية : 

( مسافر , ما يرد , يصرفه أو ينشب له إلا ابجي معك – نظام تمساح  ))

-------------------------------------------------------------------------------------------------

ولكن ما يميز تلك المرحلة أن البنت كانت عزيزة نفس

ما فيه حركة اشحن جوالي ....حولي فلوس ... الخ الخ الخ

يعني كان جيب الشاب مرتاح من هالناحية

في المقابل نادر ما تجد الشاب مستغل للفتاة مادياً

في الحلقة القادمة سنتعرض للفتاة المغازلجية

..... يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكرا مقدما لإبداء رأيك